المدونات
إنه متصل بجبهة الكرنك من خلال مسار طويل مزين بتماثيل أبو الهول التي تسير على شكل كباش، والتي تغيرت من تماثيل أبو الهول ذات الرؤوس البشرية في الأسرة الثلاثين. الأقصر اليوم مدينة صغيرة يبلغ عدد سكانها 60000 نسمة، وتقع على الضفة اليمنى لنهر النيل، فيما يتعلق بالوضع الذي يتوافق مع طيبة القديمة. بما في ذلك كل عام، يرتفع نهر النيل الجديد في الصيف وقد يترك الطريق لتخصيب المنزل الثمين من مصر. أمون، الذي أقام في المعبد بعيدًا عن الكرنك، ترك منزله مستمرًا في حمل الأسلحة الجديدة من آلاف الكهنة إلى البحيرة، حيث أبحر في مسكن زوجته، الإلهة الجديدة موت، فيما يتعلق بالجبهة بعيدًا عن الأقصر. تهدف أحدث جبهة للأقصر، التي تأسست عام 1392 قبل الميلاد، إلى الآلهة الجديدة موت وخونسو وأمون. في الواقع تم البدء في تصميمها من قبل الفرعون أمنحتب الثالث وربما تم ذلك من قبل الفرعون توت عنخ آمون، لذلك فهي جبهة كبيرة مكونة من عشرة أجزاء.
ربما نُقلت أجزاءٌ عديدة منه لاستخدامها في مبانٍ أخرى. يشهد معبد الأقصر، على عكس العديد من الآثار المصرية القديمة، على استمرارية الإيمان والتفاني. يقع المسجد الجديد في أبو الحجاج فوق أطلال المباني القديمة في جبهة الجبهة، ويشهد على تاريخ الأقصر العريق. يُظهر مسجده الحالي، الذي يعود تاريخه إلى القرن الثالث عشر الميلادي، الإرث الإسلامي العريق في المنطقة، حيث يتعايش جنبًا إلى جنب مع بقايا الحضارة المصرية القديمة. يُشكل صف الأعمدة الجديد في عهد أمنحتب الثالث الأضرحة الداخلية، وهي منطقة أكثر قدسية في جبهة الجبهة.
الأقصر، مصر، تضم مصليات تعود إلى عهد أمنحتب الثالث من الأسرة الثامنة عشرة، بالإضافة إلى الإسكندر الأكبر. في العصر الروماني، كانت الأقصر وأرضها حصنًا عسكريًا عظيمًا، ومقرًا لحكم تسجيل الدخول إلى تطبيق gate777 الرومان في المنطقة. في العصر الروماني، تحولت كنيسة في معبد الأقصر، كُرِّست في البداية للإلهة موت، إلى كنيسة عبادة رباعية، ثم إلى مصلى. مدينة الأقصر الحالية هي موقع مدينة طيبة الشهيرة (ويسترن، في مصر القديمة)، ذات المئة بوابة. يقع النصب التذكاري الجديد أمام الجدار الخارجي، حيث توجد بعض التماثيل الجالسة، بالإضافة إلى بعض المنحوتات التذكارية، ومسلتين. تُغلق المداخل الجديدة بمدخل كبير به فتحات لوضع الصواري، بالإضافة إلى ستة تماثيل لرمسيس الثاني، ومسلتين، وقاعدة كبيرة بها أربعة قرود.
جريمة قتل في محكمة ستيوارت: الفضيحة الجديدة التي عرضت سلالة للخطر
يُعرف معبد الأقصر الجديد، من الكلمة المصرية، باسم "إيبت ريسيت"، أي أحدث ملجأ جنوبي؛ وتتمثل وظيفته الرئيسية في احتفالات "أوبت" السنوية. خلال هذه الاحتفالات، تُنقل تماثيل آمون وموت وخونسو الجديدة من الكرنك عبر "أوبت" لأبي الهول، وتُجمع هنا في نهر الفيضان. استولى الرومان على طيبة وجبل الأقصر عام 250 قبل الميلاد، وحولوا الأقصر إلى حامية حصينة، ويُعتبر هذا البناء أحد مشاريع البناء الكبرى التي نفذوها في ذلك الوقت. على مر السنين، حُوّلت العديد من المباني إلى أضرحة عبادة، ثم إلى كنائس. حُوّلت حنية المعبد الروماني إلى كنيسة عام 300 قبل الميلاد بعد اضطهاد دقلديانوس للمسيحيين في مصر.
تكاليف الحالات والمداخل
صُممت الأبعاد الهائلة لتُبرز الفراعنة الجدد الذين ستعرفهم، مُبرزةً سيادتهم على كلٍّ من المناطق المادية والدينية. زُيّنت المسلة الجديدة في معبد الأقصر بنقوش هيروغليفية دقيقة. تُوثّق هذه النقوش إنجازات الفرعون الجديد، واتصالاته الإلهية، وتضحياته الدينية. كما تُتيح نافذةً على الفلسفة الثقافية والروحية والتاريخية لمصر القديمة، مُخلّدةً قيادة الفرعون الجديد ونجاحاته.
كان هذا المبنى الصغير هو المحطة الأخيرة من بين ست محطات سفن على طول الطريق الذي كان ينقل آمون وحاشيته من الكرنك إلى الأقصر كل عام في عيد الأوبت. يُعتقد أن الملكية مُرسَمة من قِبل الآلهة في بداية الزمان وفقًا لماعت، الدولة الحديثة، والتفاصيل، والإنصاف، والنظام الكوني. يمكن تسجيل الحمل الإلهي والتسليم على جدران معبد الأقصر، أو الدير البحري، أو غيرها من معابد العبادة الملكية في مصر. كانت الملكة الجديدة أيضًا تجسيدًا رائعًا لسلالة حورس، وإذا كان غير نشط، فإن الملك الجديد يُعرف بأبيه حورس، أوزوريس. لذا، فإن أسلوب حياتها الملكي هو كيان مختلف، تجسيد جديد للحياة من إله، وسيط مختار إلهيًا، والذي سيعمل ككاهن للأمة كلها، يتلو الصلوات الجديدة، ويقدم الذبائح الجديدة. يُمثل اسم الأقصر كلاً من المدينة القديمة، طيبة، ومعبد الإله الشرقي، وبالتالي فهو مجاور للمدينة.
لا يزال هناك جناح صغير متبقٍ من تحصينات سابقة في الموقع، ومع ذلك، يُحتمل وجود واجهة تعود إلى فترة سابقة من الأسرة الثامنة عشرة، إن لم تكن قبلها. أُكملت واجهة أمنحتب الثالث في عهد توت عنخ آمون (حكم بين عامي ١٣٣٣ و١٣٢٣)، وربما حورمحب (١٣١٩-١٢٩٢). أضاف رمسيس الثاني (١٢٧٩-١٢١٣) نصبًا قانونيًا آخر، وصرحًا، ومسلات؛ وأُجريت تحسينات أقصر على الواجهة في العصر البطلمي.
المتحف القومي الأحدث للثقافة المصرية: رحلة بحث عن روح مصر
أحدث ملاذ في معبد الأقصر عبارة عن غرفة صغيرة مربعة الشكل ذات أربعة أعمدة. كما يضم الملاذ الجديد مقعدًا مصنوعًا من الطوب لإله آمون، ليستخدمه الآخرون. في نهاية المعبد الجديد، توجد مجموعة صغيرة من غرف النوم التي كانت تُستخدم كمخازن. على مر السنين، تم تخزين بقايا العصور القديمة في ثلاثة أرباع المعبد، الذي احتوى على نظام الحكم الجديد والأعمدة، مما شكل النواة الجديدة للنصف العربي من القرية الحالية.
من الجهة الشمالية الغربية لفناء منزلك، يقع ضريح المراكب المقدسة، الذي بُني في الأصل على يد حتشبسوت، ثم استُعيد لاحقًا من يد توت عنخ آمون. يمكنك الحصول على تذاكر دخول معبد الأقصر مباشرةً من الموقع الإلكتروني الرسمي الجديد للهيئة المصرية العامة (موقع التذاكر). يجب على المسافرين الأجانب اختيار "جنسية أخرى" عند اختيار الدخول. تتوفر بالفعل تصاريح إلكترونية، مما يوفر عليك عناء الانتظار في الطابور.
يضمن معدل العائد للاعب (RTP) للاعبين فرصة ربح معقولة مع الحفاظ على متعة اللعبة الجديدة ومكافآتها. تُزيد مكافآت "معبد الأقصر" الجديدة من إثارة اللعبة. يمكن للاعبين الذين يحصلون على رموز إضافية على مجموعتي البكرتين تفعيل دورة مجانية بنسبة 100%. خلال هذه الجولة، تمتلئ البكرات الجديدة برموز "كريزي"، مما يزيد بشكل كبير من فرص الفوز. يجذب المظهر الجديد للعبة "معبد الأقصر" على الإنترنت اللاعبين من قلب مصر القديمة.
بُني المعبد تخليدًا لذكرى عيد أوبت، وكان بمثابة مقبرة ملكية. زُيّنت جدران المعبد الجديدة بفخامة بنقوش تُصوّر مشاهدًا مُختلفة، بما في ذلك موكب مهرجان أوبت، والبداية الإلهية لأمنحتب الثالث، وانتصارات رمسيس الثاني. طُليَت النقوش الجديدة بألوان زاهية في البداية، مما أضاف لمسة فنية حديثة إلى جبهاته. يقع المعبد في قلب المدينة على الضفة الشرقية لنهر النيل، حيث يُمثل ما كان يُمثله في العصور القديمة وبداية عهده الجديد، قلب طيبة، عاصمة الفراعنة. والآن، مع وجود معبد الكرنك ومتحف الملوك، تُعتبر جبهاته الأقصر جزءًا من موقع اليونسكو العالمي لـ"طيبة ومقبرة الموتى". إنه في حالة جيدة للغاية وستجد أنه يضم منحوتات من عهد رمسيس الثاني، ومن الواضح لك أن العديد من الفراعنة والقيادات الأخرى وضعت فيه في المراحل اللاحقة، بالإضافة إلى توت عنخ آمون وبعد ذلك حتى الإسكندر الأكبر.